[color=yellow]
اللهم من اعتز بك فلن يذل
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (200) [آل عمران].
اللَّهُمَّ مَنْ اِعْتَزَّ بِكَ فَلَنْ يَذِلَّ، وَمَنْ اِهْتَدَىَ بِكَ فَلَنْ يَضِلَّ، وَمَنْ اِسْتَكْثَرَ بِكَ فَلَنْ يَقِلَّ، وَمَنْ اِسْتَقْوَىَ بِكَ فَلَنْ يَضْعُفَ، وَمَنْ اِسْتَغْنَىَ بِكَ فَلَنْ يَفْتَقِرَ، وَمَنْ اِسْتَنْصَرَ بِكَ فَلَنْ يُخْذَلَ، وَمَنْ اِسْتَعَانَ بِكَ فَلَنْ يُغْلَبَ، وَمَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْكَ فَلَنْ يَخِيبَ، وَمَنْ جَعَلَكَ مَلاَذَهُ فَلَنْ يَضِيعَ، وَمَنْ اِعْتَصَمَ بِكَ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ، اللَّهُمَّ فَكُنْ لَنَا وَلِيّاً وَنَصِيراً، وَكُنْ لَنَا مُعِيناً وَمُجِيراً، إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيراً. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَرْفَعَ ذِكْرِي، وَتَضَعَ وِزْرِي، وَتُصْلِحَ أَمْرِي، وَتُطَهِّرَ قَلْبِي، وَتُحَصِّنَ فَرْجِي، وَتُنَوِّرَ لِي قَلْبِي، وَتَغْفِرَ لِي ذَنْبِي، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ العُلَىَ مِنَ الجَنَّةِ، آمِينَ.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
[/color]
اللهم من اعتز بك فلن يذل
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (200) [آل عمران].
اللَّهُمَّ مَنْ اِعْتَزَّ بِكَ فَلَنْ يَذِلَّ، وَمَنْ اِهْتَدَىَ بِكَ فَلَنْ يَضِلَّ، وَمَنْ اِسْتَكْثَرَ بِكَ فَلَنْ يَقِلَّ، وَمَنْ اِسْتَقْوَىَ بِكَ فَلَنْ يَضْعُفَ، وَمَنْ اِسْتَغْنَىَ بِكَ فَلَنْ يَفْتَقِرَ، وَمَنْ اِسْتَنْصَرَ بِكَ فَلَنْ يُخْذَلَ، وَمَنْ اِسْتَعَانَ بِكَ فَلَنْ يُغْلَبَ، وَمَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْكَ فَلَنْ يَخِيبَ، وَمَنْ جَعَلَكَ مَلاَذَهُ فَلَنْ يَضِيعَ، وَمَنْ اِعْتَصَمَ بِكَ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ، اللَّهُمَّ فَكُنْ لَنَا وَلِيّاً وَنَصِيراً، وَكُنْ لَنَا مُعِيناً وَمُجِيراً، إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيراً. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَرْفَعَ ذِكْرِي، وَتَضَعَ وِزْرِي، وَتُصْلِحَ أَمْرِي، وَتُطَهِّرَ قَلْبِي، وَتُحَصِّنَ فَرْجِي، وَتُنَوِّرَ لِي قَلْبِي، وَتَغْفِرَ لِي ذَنْبِي، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ العُلَىَ مِنَ الجَنَّةِ، آمِينَ.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
[/color]