نبيه فارس
تلقى دروسه الابتدائية والثانوية في مدرسة صهيون الانجليزية بالقدس ثم انتسب الى الكلية الانجليزية بالقدس، وحصل على البكالوريوس في الاداب والتاريخ عام 1928 من الجامعة الامريكية في بيروت.- عاد معلماً في مدرسة صهيون بالقدس حتى عام 1931 حيث قصد الولايات المتحدة.- حصل على الدكتوراة في اللغات الشرقية وادابها عام 1935 من جامعة برنستون، وظل طالباً ومدرساً وقيماً على المخطوطات العربية الموجودة فيها الى عام 1942.- انتقل الى نيويورك ليشغل منصب رئيس الشؤون العربية في مكتب اخبار الحرب الامريكي (قسم الاذاعة والمنشورات) حتى عام 1945.- زار الجامعة الامريكية في بيروت عام 1945 وشغل كرسي التاريخ العربي فيها ورئيس دائرة التاريخ ومجلس الدراسات العالية وهيئة الدراسات العربية.- شارك في انشاء (مؤسسة الدراسات الفلسطينية).- نظم خمسة عشر مؤتمراً للدراسات العربية عقدت في الجامعة الامريكية التي قضى فيها ثلاثة وعشرون عاماً كان فيها استاذاً وباحثاً وعضواً في مختلف لجانها وكان يحاضر ويعنى بالنواحي التربوية من اعمال جمعية الشبان المسيحية وخاصة ما يتعبق باللاجئين من اهل فلسطين
هارون رشيد
تخرج من المدرسة سنة 1947 في غزة.- زاول التدريس في معسكرات اللاجئين.- عاش المأساة الفلسطينية فجسدها شعراً خلد نضال شعبه.- عين مديراً لمكتب اذاعة (صوت العرب) بقطاع غزة، وانتدب للعمل في منظمة التحرير الفلسطينية واصبح مسؤولاً عن اعلامها في قطاع غزة.- شارك في تحرير الصحف العربية في غزة مثل (غزة) و (اللواء) و (الرقيب) و (الوطن العربي).- نظم النشيد القومي الفلسطيني (عائدون) وسخا على شعرنا المعاصر بطائفة من الدوواين والملاحم الشعرية.- يعتبر من ابرز شعراء النكبة
يوسف هيكل
انهى دراسته الابتدائية والثانوية في يافا والتحق بالكلية العربية بالقدس وحاز على المترك الفلسطيني.- حاز على بكالوريوس الحقوق من جامعة مونبليه بفرنسا وعلى دبلوم تخصص في العلوم الجنائية، ونال دبلوماً عالياً في العلوم الاقتصادية وآخراً في العلوم السياسية والحقوق الدولية من جامعة باريس.- حاز على الدكتوراة الدولة عام 1935 في الحقوق من فرنسا وقصد لندن ودرس في معهد لندن للدراسات الاقتصادية والسياسية.- منحته جامعة لندن عام 1937 ميدالية التفوق بوصفه الأول في الدراسات العليا، ويعتبر العربي الوحيد الحائز على اعلى شهادة علمية فرنسية وبريطانية في آن واحد.- عاد عام 1937 الى يافا وطبع كتابه (القضية الفلسطينية) وعين مديراً لأوقاف لواء اللد عام 1938 ثم رقى الى مفتش عام الأوقاف والمدارس الاسلايمة في فلسطين.- عين عضواً في مجلس التعليم العالي في فلسطين، واذاع احاديث عن السياسة الدولية ونشر مقالات عالج فيها الأوضاع الدولية، وفي عام 1942 وضع كتابه (نحو الوحدة العربية)، وفي مطلع 1971 نشر كتابه القيم (فلسطين: قبل وبعد).- عين مسجلاً وحاكم صلح في محكمة نابلس المركزية حتى عام 1945 اذ اصبح رئيساً لبلدية يافا التي حررها من السيطرة الانجليزية.- كان من اعضاء الهيئة العربية العليا عام 1947.- قصد عمان بعد النكبة واسس فيها (مكتب فلسطين) لمساعدة النازحين واثناء اقامته وضع كتاب بعنوان (جلسات في رغدان).- عمل سفيراً للاردن في كل من واشنطن وباريس ولندن وتايبيه مدة 16 عاماً وشغل خلالها رئاسة لجنة الهدنة الاردنية ووكيلاً لوزارة الخارجية ومندوب الاردن الدائم في هيئة الامم المتحدة.- بعد تحرره من العمل الرسمي قام برحلة استطلاعية الى اسبانيا ليشاهد آثار العرب وامجادهم في الاندلس اسفرت عن بحثاً ومقالات عدة.- قام برحلة أخرى عام 1966 الى البلاد الآسيوية وشرع يعالج ما يتوجب على العرب عمله اثر النكبة الفلسطينية.- اعتكف عام 1969 في لبنان ووضع كتابه (هزيمة حزيران
احمد الكرمي
تلقى تعليمه الابتدائي في طولكرم، واتم تعليمه العالي في الازهر بمصر. - تميزت عائلته بالادب والعلم والدين، فوالده سعيد الكرمي لغوي وشاعر. - لم يستطع العودة الى الوطن بسبب الحرب العالمية الأولى فتوجه الى مكة وعمل في تحرير جريدة (القبلة). - عاد الى مصر وعمل في تحرير مجلة (الكواكب) عام 1917، واتقن اللغة الانجليزية. - توجه الى طولكرم ومنها الى دمشق حيث والده وعمل محاسباً في سكة حديد دمشق في بادئ الامر، ثم تفرغ للعمل الصحفي والادبي. - نشر مقالاته في صحيفة (الف باء) الدمشقية بتوقيع (قدامه). - ساهم في تكوين أول هيئة ادبية في سورية باسم (الرابطة الادبية). - تولى تحرير مجلة (الفيحاء) عام 1923، وأنشأ مجلة (الميزان) وكان يتصل بادباء العرب في مصر والمهاجر. - أنشأ جريدة (الميزان) التي يرع في تحريرها فكان فذاً ومترجماً مجدداً. - له العديد من المؤلفات والتراجم
اميل حبيبي
درس بمدرسة المعارف بحيفا، ثم في ثانوية عكا حيث نال شهادة المتركو ليش الرسمية.- درس بالمراسلة مع المعهد البريطاني، الهندسة البترولية، واكمل دراسته بالمطالعة، ثم اتجه الى دراسة الماركسية، وهو صاحب تجربة سياسية وادبية واسعة.- انتسب الى الحزب الشيوعي الفلسطيني منذ عام 1940 وهو احد مؤسسي عصبة التحرر الوطني الفلسطيني عام 1943، كما رأس نادي الشعب تنظيم سياسي للمثقفين في حيفا.- عمل بالاذاعة الفلسطينية بالقدس كمذيع، وانتقل للعمل محرراً في جريدة الاتحاد منذ صدورها.- تولى رئاسة تحرير (الاتحاد) ابان الحرب العربية- الصهيونية عام 1948، وواصل اصدارها بعد قيام الكيان العدواني الصهيوني.- مثل الحزب الشيوعي في الكنيست لمدة 19 عاماً حتى عام 1972، حيث استقال وتفرغ للعمل الادبي.- نشر العديد من القصص في مجلتي (الاتحاد) و (المهماز) وفي مجلة (الطريق) البيروتية.- له العديد من المؤلفات والقصص التي مارس خلالها عمله الوطني
انيس صايغ
بدأ دراسته بمدينته وانهى الثانوية سنة 1949 في مدرسة الفنون الانجيلية في صيدا التي انتقل اليها بعد الاحتلال الصهيوني لمدينة طبريا.- نال شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية والتاريخ سنة 1953 من الجامعة الامريكية في بيروت، التي درس فيها لمدة عام.- اشرف على تحرير الزاوية الثقافية والتاريخية في جريدة النهار ثم مستشاراً للمنظمة العالمية لحرية الثقافة.- قام بوضع موسوعتين مشهورتين هما: قاموس الكتاب المقدس وموسوعة فرانكلين.- حصل على الدكتوراة من جامعة كامبردج في العلوم السياسية والتاريخ العربي وعين في جامعة كامبردج استاذاً في دائرة الابحاث الشرقية فمديراً لادارة القاموس الانجليزي العربي.- عين مديراً عاماً لمركز الابحاث في منظمة التحرير الفلسطينية في بيروت، فرئيساً لقسم الدراسات الفلسطينية في القاهرة.- حقق انجازات هامة وكبيرة كإنشاء مكتبة ضخمة، واصدار اليوميات الفلسطينية ومجلة شؤون فلسطينية، نشرة رصد اذاعة اسرائيل، انشاء ارشيف كامل يحتوي على كافة الامور التي تعني الباحثين.- عمل عميداً لمعهد البحوث والدراسات العربية التابعة للجامعة العربية.- اشرف على اصدار مجلة (المستقبل العربي) و (قضايا عربية) كما عمل مستشاراً لجريدة (القبس) الكويتية فإنشأ لها مركزاً للمعلومات والتوثيق وهو صاحب فكرة وضع الموسوعة الفلسطينية.- عاد 1980 في جامعة الدول العربية كمستشار للامين العام وكرئيس لوحدة مجلات الجامعة.- اتحف القارئ العربي بروائع المؤلفات التي تتناول موضوعات عن قضية فلسطين
خليل السكاكيني
- تعلم في المدرسة الانجليزية التحق بمدرسة صهيون الانجليزية في القدس ثم بكلية الشباب الانجليزية التي تخرج منها عام 1893.- زاول التعليم في مسقط رأسه ثم قد الولايات المتحدة عام 1907 ليستزيد من التعليم وعمل في محل تجاري ثم زاول أعمال اخرى لم تغطى نفقاته مما اضطره للرجوع الى فلسطين.- عمل في بيت المقدس في تنقيح مجلة (لاصمعي) ومسودات جريدة القدس.- قرر تأسيس مدرسة وطنية في القدس عام 1909 اسماها (المدرسة الدستورية).- عين عضواً في قومسيون المعارف عام 1914 وراح يحاول اصلاح مناهج الدروس وجهاز المدرسين.- ابعد من القدس بتهمة ايواء يهودي فرحل الى سجن الجامع المعلق في دمشق عام 1917 حيث اطلق سراحه بكفالة بعد عام وعمل بالتدريس ليعيش ف غربته.- قرر الانضمام للثورة العربية فبلغ القدس في عام 1919 وقبل عرض لتعليم الضباط الانجليز اللغة العربية ثم تم تعيينه في هيئة المعارف.- تولى ادارة دار المعلمين في القدس عام 1919 واخذ يبث الروح الوطنية في الطلبة الى ان استقال من منصبه احتجاجاً على قدوم اليهودي هرير صموئيل.- عاش في القاهرة وعمل مديراً للقسم العربي لمدرسة (العبيدية) لمدة عامين رجع بعدها الى القدس ليزاول الصحافة حيث نشر المقالات في (المقتطف) و (الهلال) و (السياسة الاسبوعية) واستأنف مزاولة نشاطه الوطني.- قام باعباء امين سر اللجنة التنفيذية للمؤتمر العربي الفلسطيني.- عاد الى ادارة المعارف كمفتش عام للغة العربية عام 1926 بعد مغادرة اليودي صموئيل وعين عضواً في المجمع العلمي العربي بدمشق.- حاضر في الجامعة الامريكية بلبنان عام 1932 على اثره دعوة منها.- اسس في القدس (كلية النهضة) فكان هذا الصرح مصنعاً للرجال.- انتخب عضواً في مجمع اللغة العربية بالقاهرة.- غادر القدس الى مصر وعمل في المجتمع اللغوي عام 1948 وقضى بقية حياته في مصر
تلقى دروسه الابتدائية والثانوية في مدرسة صهيون الانجليزية بالقدس ثم انتسب الى الكلية الانجليزية بالقدس، وحصل على البكالوريوس في الاداب والتاريخ عام 1928 من الجامعة الامريكية في بيروت.- عاد معلماً في مدرسة صهيون بالقدس حتى عام 1931 حيث قصد الولايات المتحدة.- حصل على الدكتوراة في اللغات الشرقية وادابها عام 1935 من جامعة برنستون، وظل طالباً ومدرساً وقيماً على المخطوطات العربية الموجودة فيها الى عام 1942.- انتقل الى نيويورك ليشغل منصب رئيس الشؤون العربية في مكتب اخبار الحرب الامريكي (قسم الاذاعة والمنشورات) حتى عام 1945.- زار الجامعة الامريكية في بيروت عام 1945 وشغل كرسي التاريخ العربي فيها ورئيس دائرة التاريخ ومجلس الدراسات العالية وهيئة الدراسات العربية.- شارك في انشاء (مؤسسة الدراسات الفلسطينية).- نظم خمسة عشر مؤتمراً للدراسات العربية عقدت في الجامعة الامريكية التي قضى فيها ثلاثة وعشرون عاماً كان فيها استاذاً وباحثاً وعضواً في مختلف لجانها وكان يحاضر ويعنى بالنواحي التربوية من اعمال جمعية الشبان المسيحية وخاصة ما يتعبق باللاجئين من اهل فلسطين
هارون رشيد
تخرج من المدرسة سنة 1947 في غزة.- زاول التدريس في معسكرات اللاجئين.- عاش المأساة الفلسطينية فجسدها شعراً خلد نضال شعبه.- عين مديراً لمكتب اذاعة (صوت العرب) بقطاع غزة، وانتدب للعمل في منظمة التحرير الفلسطينية واصبح مسؤولاً عن اعلامها في قطاع غزة.- شارك في تحرير الصحف العربية في غزة مثل (غزة) و (اللواء) و (الرقيب) و (الوطن العربي).- نظم النشيد القومي الفلسطيني (عائدون) وسخا على شعرنا المعاصر بطائفة من الدوواين والملاحم الشعرية.- يعتبر من ابرز شعراء النكبة
يوسف هيكل
انهى دراسته الابتدائية والثانوية في يافا والتحق بالكلية العربية بالقدس وحاز على المترك الفلسطيني.- حاز على بكالوريوس الحقوق من جامعة مونبليه بفرنسا وعلى دبلوم تخصص في العلوم الجنائية، ونال دبلوماً عالياً في العلوم الاقتصادية وآخراً في العلوم السياسية والحقوق الدولية من جامعة باريس.- حاز على الدكتوراة الدولة عام 1935 في الحقوق من فرنسا وقصد لندن ودرس في معهد لندن للدراسات الاقتصادية والسياسية.- منحته جامعة لندن عام 1937 ميدالية التفوق بوصفه الأول في الدراسات العليا، ويعتبر العربي الوحيد الحائز على اعلى شهادة علمية فرنسية وبريطانية في آن واحد.- عاد عام 1937 الى يافا وطبع كتابه (القضية الفلسطينية) وعين مديراً لأوقاف لواء اللد عام 1938 ثم رقى الى مفتش عام الأوقاف والمدارس الاسلايمة في فلسطين.- عين عضواً في مجلس التعليم العالي في فلسطين، واذاع احاديث عن السياسة الدولية ونشر مقالات عالج فيها الأوضاع الدولية، وفي عام 1942 وضع كتابه (نحو الوحدة العربية)، وفي مطلع 1971 نشر كتابه القيم (فلسطين: قبل وبعد).- عين مسجلاً وحاكم صلح في محكمة نابلس المركزية حتى عام 1945 اذ اصبح رئيساً لبلدية يافا التي حررها من السيطرة الانجليزية.- كان من اعضاء الهيئة العربية العليا عام 1947.- قصد عمان بعد النكبة واسس فيها (مكتب فلسطين) لمساعدة النازحين واثناء اقامته وضع كتاب بعنوان (جلسات في رغدان).- عمل سفيراً للاردن في كل من واشنطن وباريس ولندن وتايبيه مدة 16 عاماً وشغل خلالها رئاسة لجنة الهدنة الاردنية ووكيلاً لوزارة الخارجية ومندوب الاردن الدائم في هيئة الامم المتحدة.- بعد تحرره من العمل الرسمي قام برحلة استطلاعية الى اسبانيا ليشاهد آثار العرب وامجادهم في الاندلس اسفرت عن بحثاً ومقالات عدة.- قام برحلة أخرى عام 1966 الى البلاد الآسيوية وشرع يعالج ما يتوجب على العرب عمله اثر النكبة الفلسطينية.- اعتكف عام 1969 في لبنان ووضع كتابه (هزيمة حزيران
احمد الكرمي
تلقى تعليمه الابتدائي في طولكرم، واتم تعليمه العالي في الازهر بمصر. - تميزت عائلته بالادب والعلم والدين، فوالده سعيد الكرمي لغوي وشاعر. - لم يستطع العودة الى الوطن بسبب الحرب العالمية الأولى فتوجه الى مكة وعمل في تحرير جريدة (القبلة). - عاد الى مصر وعمل في تحرير مجلة (الكواكب) عام 1917، واتقن اللغة الانجليزية. - توجه الى طولكرم ومنها الى دمشق حيث والده وعمل محاسباً في سكة حديد دمشق في بادئ الامر، ثم تفرغ للعمل الصحفي والادبي. - نشر مقالاته في صحيفة (الف باء) الدمشقية بتوقيع (قدامه). - ساهم في تكوين أول هيئة ادبية في سورية باسم (الرابطة الادبية). - تولى تحرير مجلة (الفيحاء) عام 1923، وأنشأ مجلة (الميزان) وكان يتصل بادباء العرب في مصر والمهاجر. - أنشأ جريدة (الميزان) التي يرع في تحريرها فكان فذاً ومترجماً مجدداً. - له العديد من المؤلفات والتراجم
اميل حبيبي
درس بمدرسة المعارف بحيفا، ثم في ثانوية عكا حيث نال شهادة المتركو ليش الرسمية.- درس بالمراسلة مع المعهد البريطاني، الهندسة البترولية، واكمل دراسته بالمطالعة، ثم اتجه الى دراسة الماركسية، وهو صاحب تجربة سياسية وادبية واسعة.- انتسب الى الحزب الشيوعي الفلسطيني منذ عام 1940 وهو احد مؤسسي عصبة التحرر الوطني الفلسطيني عام 1943، كما رأس نادي الشعب تنظيم سياسي للمثقفين في حيفا.- عمل بالاذاعة الفلسطينية بالقدس كمذيع، وانتقل للعمل محرراً في جريدة الاتحاد منذ صدورها.- تولى رئاسة تحرير (الاتحاد) ابان الحرب العربية- الصهيونية عام 1948، وواصل اصدارها بعد قيام الكيان العدواني الصهيوني.- مثل الحزب الشيوعي في الكنيست لمدة 19 عاماً حتى عام 1972، حيث استقال وتفرغ للعمل الادبي.- نشر العديد من القصص في مجلتي (الاتحاد) و (المهماز) وفي مجلة (الطريق) البيروتية.- له العديد من المؤلفات والقصص التي مارس خلالها عمله الوطني
انيس صايغ
بدأ دراسته بمدينته وانهى الثانوية سنة 1949 في مدرسة الفنون الانجيلية في صيدا التي انتقل اليها بعد الاحتلال الصهيوني لمدينة طبريا.- نال شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية والتاريخ سنة 1953 من الجامعة الامريكية في بيروت، التي درس فيها لمدة عام.- اشرف على تحرير الزاوية الثقافية والتاريخية في جريدة النهار ثم مستشاراً للمنظمة العالمية لحرية الثقافة.- قام بوضع موسوعتين مشهورتين هما: قاموس الكتاب المقدس وموسوعة فرانكلين.- حصل على الدكتوراة من جامعة كامبردج في العلوم السياسية والتاريخ العربي وعين في جامعة كامبردج استاذاً في دائرة الابحاث الشرقية فمديراً لادارة القاموس الانجليزي العربي.- عين مديراً عاماً لمركز الابحاث في منظمة التحرير الفلسطينية في بيروت، فرئيساً لقسم الدراسات الفلسطينية في القاهرة.- حقق انجازات هامة وكبيرة كإنشاء مكتبة ضخمة، واصدار اليوميات الفلسطينية ومجلة شؤون فلسطينية، نشرة رصد اذاعة اسرائيل، انشاء ارشيف كامل يحتوي على كافة الامور التي تعني الباحثين.- عمل عميداً لمعهد البحوث والدراسات العربية التابعة للجامعة العربية.- اشرف على اصدار مجلة (المستقبل العربي) و (قضايا عربية) كما عمل مستشاراً لجريدة (القبس) الكويتية فإنشأ لها مركزاً للمعلومات والتوثيق وهو صاحب فكرة وضع الموسوعة الفلسطينية.- عاد 1980 في جامعة الدول العربية كمستشار للامين العام وكرئيس لوحدة مجلات الجامعة.- اتحف القارئ العربي بروائع المؤلفات التي تتناول موضوعات عن قضية فلسطين
خليل السكاكيني
- تعلم في المدرسة الانجليزية التحق بمدرسة صهيون الانجليزية في القدس ثم بكلية الشباب الانجليزية التي تخرج منها عام 1893.- زاول التعليم في مسقط رأسه ثم قد الولايات المتحدة عام 1907 ليستزيد من التعليم وعمل في محل تجاري ثم زاول أعمال اخرى لم تغطى نفقاته مما اضطره للرجوع الى فلسطين.- عمل في بيت المقدس في تنقيح مجلة (لاصمعي) ومسودات جريدة القدس.- قرر تأسيس مدرسة وطنية في القدس عام 1909 اسماها (المدرسة الدستورية).- عين عضواً في قومسيون المعارف عام 1914 وراح يحاول اصلاح مناهج الدروس وجهاز المدرسين.- ابعد من القدس بتهمة ايواء يهودي فرحل الى سجن الجامع المعلق في دمشق عام 1917 حيث اطلق سراحه بكفالة بعد عام وعمل بالتدريس ليعيش ف غربته.- قرر الانضمام للثورة العربية فبلغ القدس في عام 1919 وقبل عرض لتعليم الضباط الانجليز اللغة العربية ثم تم تعيينه في هيئة المعارف.- تولى ادارة دار المعلمين في القدس عام 1919 واخذ يبث الروح الوطنية في الطلبة الى ان استقال من منصبه احتجاجاً على قدوم اليهودي هرير صموئيل.- عاش في القاهرة وعمل مديراً للقسم العربي لمدرسة (العبيدية) لمدة عامين رجع بعدها الى القدس ليزاول الصحافة حيث نشر المقالات في (المقتطف) و (الهلال) و (السياسة الاسبوعية) واستأنف مزاولة نشاطه الوطني.- قام باعباء امين سر اللجنة التنفيذية للمؤتمر العربي الفلسطيني.- عاد الى ادارة المعارف كمفتش عام للغة العربية عام 1926 بعد مغادرة اليودي صموئيل وعين عضواً في المجمع العلمي العربي بدمشق.- حاضر في الجامعة الامريكية بلبنان عام 1932 على اثره دعوة منها.- اسس في القدس (كلية النهضة) فكان هذا الصرح مصنعاً للرجال.- انتخب عضواً في مجمع اللغة العربية بالقاهرة.- غادر القدس الى مصر وعمل في المجتمع اللغوي عام 1948 وقضى بقية حياته في مصر
